خلال الأعوام الماضية، تعرض Chris Pratt للنقد من قبل مُحبي Marvel لأن الشائعات المنتشرة كانت تؤكد أنه عضوًا في كنيسة تُروج لأفكار مناهضة للمثلية الجنسية لدرجة أن البعض منهم طلب من Marvel و Disney أن يتخلوا عن الممثل ويستبدلونه!
انتشر الأمر بشكل أكبر في 23 أبريل بعدما قام أحد مستخدمي Twitter بمطالبة Marvel باستبدال Chris Pratt بـ Patrick Wilson للقيام بدور Star Lord. التغريدة حازت على 200 ألف إعجاب تقريبًا مما أجبر المخرج James Gunn للرد على تلك الادعاءات التي يقولها الـ “fans”.
هذا ما قاله James Gunn حول استبدال Chris Pratt:
نستبدله من أجل ماذا؟ بسبب معتقداتك المزيفة والكاذبة تمامًا عنه؟ لن يتم استبدال كريس برات أبدًا في دور Star Lord، ولكن إذا حدث ذلك، فسنذهب جميعًا معه.
الشائعات المنتشرة تقول أن Chris Pratt عضوًا في Hillsong Church وهي كنيسة تُروج لأفكار مناهضة للمثلية الجنسية وتُقدم لكل الأشخاص therapy وعلاجات للتخلص من المثلية الجنسية حتى يكونوا على طبيعتهم مرةً أخرى.
دعونا نفترض أن Chris Pratt من أعضاء هذه الكنيسة بالفعل، فأين حرية الرأي التي يحاول التوصل إليها المجتمع الغربي؟ هل حرية الرأي فقط تتواجد مع المثليين الجنسيين ولا يحق لأي شخص آخر في الكون أن يمتلك أي رأي ضد أفكارهم بأي حال من الأحوال؟