أصبحنا الآن عبيدا لهواتفنا واجهزتنا، كم مرة تجلس انت واصدقائك بمقهى وتمسكون هواتف بعضكم متجاهلين الحديث لفترات طويلة، وكأنكم تقابلتم لتحدثوا غيركم على هواتفكم، اصبحنا نحمل هواتفنا في العمل وفي لقاءتنا الشخصية وفي منازلنا وفي الحمامات وفي كل مكان، هل تستطيع دخول الحمام بدون هاتفك؟! .. هذه الصور تريك كيف غيرت الهواتف والسوشيال ميديا من حياتنا بشكل سلبي ومخيف
حتى في أسرتنا أصبحنا غرباء ولا نحدث بعضنا البعض الا قليلاً
